.gif)
الخضر أمام حتمية الإنتصار ورد الإعتبار لبطل القارة في 2019

رانيا علواش
سيكون المنتخب الوطني، سهرة اليوم الثلاثاء، على ملعب السلام بمدينة بواكي الإيفوارية، أمام إختبار حقيقي في ختام دور المجموعات من نهائيات الكان، بمواجهة موريتانيا التي لن تكون سهلة لرفقاء بلايلي أمام منافس أسال العرق لمنافسيه في الجولتين الماضيتين أمام كل من أنغولا وبوركينافاسو وسيلعب أمام الخضر لتحقيق أول فوز له في هذا الكان.
ويحتل محاربو الصحراء المركز الثالث برصيد نقطتيتن بعد التعادل أمام أنغولا في أولى الجولات وبوركينافاسو في الجولة الثانية، ما يضعهم أمام حتمية الفوز أو التعادل لتفادي الحسابات الضيقة والتأهل إلى الدور المقبل، مهما كانت نتيجة المواجهة بين أنغولا والخيول البوركينابية.
كما سيسعى أشبال الناخب الوطني جمال بلماضي إلى رد الإعتبار لبطل القارة الإفريقية في 2019 وتفادي سيناريو كان الكاميرون من أجل مواصلة المغامرة الإفريقية وحلم التتويج بالنجمة الثالثة.
فيما ستتجه أنظار الجماهير الجزائرية وعشاق المنتخب الوطني إلى مشاهدة داربي عربي عنوانه الندية والتشويق إلى غاية الأنفاس الأخيرة في سابع مواجهة بين المنتخبين.
هذا وإذا تأهل الخُضر في المركز الأول من المجموعة الرابعة، سيواجهون واحد من المنتخبين جنوب إفريقيا أو ناميبيا.
وفي حال تأهلهم في المركز الثاني، سيواجهون منتخب مالي، وفي حال التأهل في المركز الثالث سيواجهون الرأس الأخضر في الدور ثمن نهائي.
وفي المقابل، سيكون المنتخب الموريتاني، أمام مهمة الفوز بأي نتيجة أمام الجزائر، للتأهل للدور المقبل كأحسن مركز ثالث.
فهل ستكون هذه المباراة هي الإنطلاقة الحقيقية لمحاربي الصحراء في الكان؟ أم أن للمرابطين حديث آخر؟...
ويحتل محاربو الصحراء المركز الثالث برصيد نقطتيتن بعد التعادل أمام أنغولا في أولى الجولات وبوركينافاسو في الجولة الثانية، ما يضعهم أمام حتمية الفوز أو التعادل لتفادي الحسابات الضيقة والتأهل إلى الدور المقبل، مهما كانت نتيجة المواجهة بين أنغولا والخيول البوركينابية.
كما سيسعى أشبال الناخب الوطني جمال بلماضي إلى رد الإعتبار لبطل القارة الإفريقية في 2019 وتفادي سيناريو كان الكاميرون من أجل مواصلة المغامرة الإفريقية وحلم التتويج بالنجمة الثالثة.
فيما ستتجه أنظار الجماهير الجزائرية وعشاق المنتخب الوطني إلى مشاهدة داربي عربي عنوانه الندية والتشويق إلى غاية الأنفاس الأخيرة في سابع مواجهة بين المنتخبين.
هذا وإذا تأهل الخُضر في المركز الأول من المجموعة الرابعة، سيواجهون واحد من المنتخبين جنوب إفريقيا أو ناميبيا.
وفي حال تأهلهم في المركز الثاني، سيواجهون منتخب مالي، وفي حال التأهل في المركز الثالث سيواجهون الرأس الأخضر في الدور ثمن نهائي.
وفي المقابل، سيكون المنتخب الموريتاني، أمام مهمة الفوز بأي نتيجة أمام الجزائر، للتأهل للدور المقبل كأحسن مركز ثالث.
فهل ستكون هذه المباراة هي الإنطلاقة الحقيقية لمحاربي الصحراء في الكان؟ أم أن للمرابطين حديث آخر؟...
مواضيع مشابهة

الخضر للتدارك وتحقيق الإنتفاضة أمام بوركينافاسو

هل سيكون عمورة جوكر بلماضي لإنقاذ مشاركة الخضر في الكان؟؟

بلماضي يعقد ندوة صحفية اليوم قبل مواجهة بوركينافاسو

منافس الخضر الأول في الكان يفشل في تحقيق الإنتصار للمرة السادسة تواليا
