.gif)
ضرورة العودة لارتداء الكمامة وتجنب التجمعات...وهذا السبب !

أمينة أوكالي
قال الطبيب المختص في الصحة العمومية محمد كواش في تصريح لـ "ديزاد نيوز" إنه من الضروري العودة لارتداء الكمامة واستعمال المطهر وكذلك تجنب التجمعات وذلك لانتشار فيروسات مشابهة لـ "فيروس كورونا"، وأعراضها مطابقة لأعراض كورونا كضيق التنفس، فقدان حاسة الشم، الإرهاق الشديد والألم في المفاصل، لكنها لا تصنف في دائرة الخطورة.
هذا وأكد الطبيب المختص في الصحة العمومية أن المستشفيات تشهد إقبالا كبيرا من طرف كل الفئات، نظرا لتعرضهم لنزلات البرد الشديدة، والتي أدت إلى التهابات الحلق والتهابات في الأحبال الصوتية إضافة إلى الذبحة الصوتية والسعال الحاد والجاف بشكل كبير بالإضافة إلى العطس وسيلان وانسداد الأنف كما اعتبرها كواش "نزلات برد حادة جدا" ومرهقة لكنها غير خطيرة، وخطورتها تتشكل عند الأطفال حديثي الولادة وضعيفي المناعة وكبار السن ومرضى الحساسية.
كما قال كواش أن الآونة الأخيرة شهدت إقبالا كبيرا على المستشفيات جراء إصابات في الجهاز التنفسي للفئات العمرية المختلفة، الأمر الذي أرجعه إلى الفروقات في درجات الحرارة، حيث أن درجات الحرارة تنخفض في الفترات الصباحية وترتفع تدريجيا في باقي اليوم وتصل حتى 35 درجة، الأمر الذي يؤدي إلى التهابات في الجهاز التنفسي ويجعل الرئة أرضا خصبة لتكاثر الفيروسات والبكتيريا.
كما أشار ذات المتحدث إلى التقيد بالتدابير الوقائية والمتمثلة في تهوية المنازل، النوم الكافي، استعمال مطهر اليدين، الكمامة وتجنب التجمعات وذلك لتجنب العدوى خاصة وأنها كبيرة جدا في فترة الخريف جراء التقلبات التي يعرفها اليوم الواحد.
هذا وأكد الطبيب المختص في الصحة العمومية أن المستشفيات تشهد إقبالا كبيرا من طرف كل الفئات، نظرا لتعرضهم لنزلات البرد الشديدة، والتي أدت إلى التهابات الحلق والتهابات في الأحبال الصوتية إضافة إلى الذبحة الصوتية والسعال الحاد والجاف بشكل كبير بالإضافة إلى العطس وسيلان وانسداد الأنف كما اعتبرها كواش "نزلات برد حادة جدا" ومرهقة لكنها غير خطيرة، وخطورتها تتشكل عند الأطفال حديثي الولادة وضعيفي المناعة وكبار السن ومرضى الحساسية.
كما قال كواش أن الآونة الأخيرة شهدت إقبالا كبيرا على المستشفيات جراء إصابات في الجهاز التنفسي للفئات العمرية المختلفة، الأمر الذي أرجعه إلى الفروقات في درجات الحرارة، حيث أن درجات الحرارة تنخفض في الفترات الصباحية وترتفع تدريجيا في باقي اليوم وتصل حتى 35 درجة، الأمر الذي يؤدي إلى التهابات في الجهاز التنفسي ويجعل الرئة أرضا خصبة لتكاثر الفيروسات والبكتيريا.
كما أشار ذات المتحدث إلى التقيد بالتدابير الوقائية والمتمثلة في تهوية المنازل، النوم الكافي، استعمال مطهر اليدين، الكمامة وتجنب التجمعات وذلك لتجنب العدوى خاصة وأنها كبيرة جدا في فترة الخريف جراء التقلبات التي يعرفها اليوم الواحد.
مواضيع مشابهة

الدكتورة حفيظة شريف : كورونا تقتل طفلين بسطيف ولا شيئ مؤكد حول تلقيح الأطفال

هذه هي الخطوات الأساسية لتفادي أضرار موجة الحرّ

تسجيل إرتفاع كبير في درجات الحرارة بداية من اليوم

نحو بلوغ 9.5 مليون مسافر عبر مطار الجزائر في آفاق سنة 2024
